التعبير الكتابي
حل التطبيق الاول ص 187
تسجيل رؤوس اقلام لمحاضرة استمعت اليها بمناسبة من المناسبات
1 نوفمبر سجل حافل
2 تستلهم منه العبر
3 قوافل الشهداء
4 القيم التاريخية
5 القيم الروحية والاخلاقية
حل التطبيق الثاني ص 187
تسجيل رؤوس اقلام حول درس في التاريخ(الحضارة المصرية)
1 الاهرامات شاهد على قيام الحضارة
2 عظمة الاهرامات في سر بنائها
3 اهتمام قدماء المصريين بالزراعة
4 التبادل الثقافي بين قدماء المصريين وغيرهم من الامم
حل التطبيق الثالث ص 187
تلخيص ندوة الجمعة في رؤوس اقلام
كانت احدى ندوات الجمعة التي تابعتها حول فريضة الزكاة , حضر الندوة استاذ جامعي وخطيب مسجد الابيار ومجموعة من الطلبة الجامعيين , تناول الكلمة في البداية خطيب مسجد الابيار فتوه بشريعة الزكاة وفصل جوانبها المختلفة لياتي دور لاستاذ الجامعي فيركز في كلمته على مؤسسة الزكاة ووقف عند شعارها وهو الاية الكريمة "خذ من اموالهم صدقة تطهرهم وتزكيهم بها "
بعدها راح يشرح للمشاهد دور هده المؤسسة وتركيبتها واهدافها الرائدة ,ليعطينا صورة واضحة مشرقة عن هذه المؤسسة التي تعكس حرص المسؤولين على الاهتمام بشريعة الزكاة الخالدة ثم فسح المجال للطلبة لطرح الاسئلة المتعلقة بالموضوع
حل التطبيق الاول ص 61(وصف جولة)
اذكر انني كنت اسير عبر التلال المرتفعة عندما لاحت لي هذه القرية المنسية التي لم تكن قد وصلت بعد الى اعتاب القرن العشرين, هذه القرية التي مازال سكانها متشبثين بعاداتهم القديمة الضاربة في اعماق التاريخ يكتنفها البؤس من كل جانب فالمساكن والبيوت متباعدة عن بعضها مبنية والحجر والطوب مغطاة بسعف النخيل
نزلت القرية كالغريب في صحراء قاحلة,بدات اجول واصول في الطبيعة الخلابة الواسعة اتامل الوجوه والمناظر فالوجوه عابسة والمناظر موحشة,لاتشجع الزائر على المكوث بين احضان هذه القرية التي لا اثر للحضارة المادية بها, حيث لا مرافق تستهوي ولا منشات ولا اسواق ولامحلات
حل التطبيق الثاني ص 61(وصف معرض)
كنت في ضيافة احد اقاربي خلال عطلة الفاتح من نوفمبر في مدينة سطيف, فاحتجت الى الخروج بغية التنزه في شوارع المدينة وانهجها الجميلة
سرت في الشارع الرئيسي الى ان بلغت قاعة الحفلات الكبرى بالمدينة اين اقيم معرض للصور بمناسبة ذكرى نوفمبر الغالية
دخلت القاعة الواسعة الارجاءحيث الصور في كل مكان على الجدران وفوق الطاولات صور تعكس مأثر الثورة الخالدة , شخصيات تاريخية لامعة واسلحة ومعدات وصور لمعارك دارت رحاها هنا وهناك ,كانت القاعة غاصة بالزائرين والزائرات الذين اعجبوا كثيرا بمعلقات المعارض التي تعتبر ذاكرة حية للجزائريين والجزائريات